راجع لك يا رب

يا ريت محد يكسل واوعدكم انكم هتستفيدوا لما تتفرجوا على

الفيديو ومحدش ملاك كلنا بنغلط وانا كنت من ضمن الناس

اللى بتغلط بس لازم نحاول نرجع لربنا مش عشان رمضان بس

وكدة بس دايما بنحاول نرجع لربنا

http://www.youtube.com/watch?v=_yScNM_0Hm8

وكـــــان حلمـــــــــــــا

طراطيش

كانت تعزف لي ألحان الحياة بكل ألوانها

عزفت لى بأناملها معالم حلمنا ومستقبلنا

اندمجت اصواتنا وانصهرت قلوبنا

انتقلنا الى عالم اخر

الى جنة

اعيش انا وهى فيها

جنة هى الجمال فيها

دبرنا حياتنا

فكرنا بأولادنا

أسميناهم فى حلمنا

شبت فى حلمها وفى خيالى بين احضانها

كم مرة بكيت على كتفها وجمعت هى خيوط حياتى فى عينيها

كنت أتوه منها إليها

أحببت سجنها الذى عشت ... عشت فيه كجنة مليئة بالخضرة والجمال

والنسيم العليل

والآن انا اموت ببطئ حبيبتى

يأخذونك منى رغما عنى .... ورغما عنكى ...

ارحمنى يااارب اللهم اكتبها لى لتكون قدري ونصف دينى وأكمل حياتى

وأشيب بين ضحكاتها

سحقااآآآآآ

سحقاآآآآ لهم ..

سحقاآآآآ لكل من تلاعب بمشاعرى

اقسم بربي لن يتلاعب بها احد بعد اليوم

وعودكم كااذبة

كلامكم المعسول المتشبع بالنفاق

اهتمامكم المزييف

ميولكم للغدر

سحقاآآآآ لهم ..

كذبتم وصدقتكم ولكن المصيبة الأكبر والأكبر أنكم صدقتم كذبتكم !!@!!!

سأعدم كل دمعة نزلت من عيني فداء لأرواحكم

سأعدم كل شيء يربطنى بكم بدون محاكمة

سحقا لهم !!! يعلمون أنفسهم وينكرونها

Departure

بكل بساطة ،،،،،،،


رحلت ! ! ! ! ! ! ! ! !

فراق

ياااااااااااااارب
هل ذنبي أنى أحببتها ؟؟
لم الفراق ولم العذاب
أنت تعلم كم كنت أعيش على ذكراها
كانت الحافز فى طريق نجاحى
اجتهدت وفعلت ما بوسعي لأحطم العقبات
وعندما انتهيت منها ،،،
وجدت أن العقبة الوحيدة هى كانت "أنا" ! ! !
ولكن لماذا ؟ ! ؟ !
هل آذيتها يوما؟ ؟؟؟؟ !!!!
لم طلبت منى التخلى عنها ؟
ألم تعلم يوما أنى أحببتها
بل بصدقٍ ،،،أحببت نفسي لأول مرة من أجلها ! !
ألم تعلم أنه فى غيابها كنت أرجع إلى عقلي كلما تذكرتها ؟
لا ... انا لم أذكرها ولكنى لم أنسَها يوما ولا ساعة حتى أذكرها
انا لا أبالغ فى الحديث ولكن هذا جزءا مما فى داخلى \
لا أعلم ! ولا أستطيع أن أعبر .. ! !
كانت هدفي الوحيد . . . وستظل ..
انا أتوه الآن .. أصبحت وحيدا كما كنت قبلا
لا أحب أن أعيش دور الوحيد ؟
أريدك أنتى وفقط !!!
نحن فقط فى أى عالم تريدينه
وما ذنبي أنى أهواكى
الآن لا أطلب منكى الكثير ولكن فقط ,, لا تهجرينى
لم أطلب أن تبقي مقيدة الآن باسمي
فقط ! اسمحى لى أن أعيش بين ذكراكى
فلن أنساكى ولن أنساكى
كل مرة بمجرد التفكير أنى يوما سأنساكى ... كنت أبكي دموعا بحرارة ألهبت جبينى
وجربت مرارا فلم أنسي همسة واحدة
لم أنسي حركة أصابعك وهى تضغط على منضدة ! !
كل مرة أفكر أنى يوما ربما أنساكى ... كنت أبكي دموعا بحرارة ألهبت جبينى
لم أنسي نظرة عينيكى .. أنا أحتاجها
أحتاجك الآن إليكي بشدة . . .

شوقي يحطمنى

يكاد الشوق يحطم أضلاعى !
انظرت طويلا لأن أراكى لآخر مرة ولكن رحيلك بدون وداع يقتلنى !
كم أتلهف أن ألمح من وجهك نظرة أخيرة واحدة فقط !
هل طلبي كبير ؟ ,,, لا أعتقد ولكنه قرب من المستحيل