السبت، 17 مارس 2012

شوقي يحطمنى


يكاد الشوق يحطم أضلاعى !
انظرت طويلا لأن أراكى لآخر مرة ولكن رحيلك بدون وداع يقتلنى !
كم أتلهف أن ألمح من وجهك نظرة أخيرة واحدة فقط !
هل طلبي كبير ؟ ,,, لا أعتقد ولكنه قرب من المستحيل